للقرآن أثرٌ لا ينتهي مدَدُه،
ولا ينضَبُ فيضُه ..
حِكَمٌ وأحكامٌ، نماءٌ وتنمية،
ينقلُ الفردَ والأمةَ إلى
الدرجات العُلى في الدنيا والأخرى.
ما اقتربَ منه عبدٌ إلا سمَا وارتقَى، وما
هجرَه إنسانٌ إلا شقِيَ وهوَى،
يبنِي الشخصيةَ السوِيَّة، ويرفعُ ذكرَ الأمة،
ويدلُّها على منهج الحضارة والسيادَة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق