إنَّ الفلاحَ الدنيوي والأخروي إنما يكونُ في تحقيقِ تقوى الله -جل وعلا- وطاعتِه،
والحَذَر من مزالِقِ حبِّ الدنيا، أو أن تُؤثِّرَ على تقوى الله -جل وعلا- بنقصٍ
أو تفريطٍ
يُؤثِّرُ على هذه الحُقوق اللازِمة،
{إِنَّ
الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا
بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ*
أُولَئِكَ مَأْوَاهُمُ النَّارُ
بِمَا كَانُوا يَكْسِبُون} [يونس: 7، 8].
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق