الحوار الناضج ينطلق من استعداد كل طرف لفهم الآخر،
ويتجنب إصدار الأحكام المسبقة مع الاتفاق والاستعداد لتحري الحق وقبوله في إطارٍ من التفهم والعدل والرغبة المشتركة في تبني قيمة إنسانية مستقيمة في إحداث التفاعل الحضاري،
حوار يقوم على مبدأ التعاضد والتعاون في مواجهة العنصرية ونفي الآخر،
والبعد عن نزعات التفوق والاستعلاء، والدعوة الصادقة الجادة لحماية كرامة الإنسان وحقوقه.
تابع البقية على هذا الرابط
http://www.muslimat.net/?action=showMaqal&id=1514
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق